أزمة منع الخمور من «جراند حياة»
تتصاعد بين المالك السعودي والمجموعة العالمية
كتب يوسف العومي ٢/٥/٢٠٠٨
أعطت مجموعة «حياة» العالمية لإدارة الفنادق التي تدير فندق «جراند حياة ـ القاهرة» مهلة تنتهي يوم الإثنين المقبل للشيخ عبدالعزيز البراهيم السعودي الجنسية، مالك الفندق، لتوضيح الموقف النهائي للقرار الذي اتخذه بمنع وقف بيع وشرب الخمور في المطاعم والغرف والبار التابع للفندق بصورة مفاجئة ودون سابق إنذار لشركة الإدارة أو لوزارة السياحة، بعدها ستلجأ الشركة لاتخاذ عدد من الخطوات القانونية.
كان الشيخ عبدالعزيز البراهيم ـ شقيق زوجة الملك السعودي الراحل فهد بن عبدالعزيز آل سعود ـ مالك فندق «جراند حياة» القاهرة، الذي يتوسط جزيرة الروضة في حي جاردن سيتي، بمدينة القاهرة، قد اتخذ قرارا الأسبوع الماضي بغلق «بار» الفندق، وتشكيل لجنة لإعدام الخمور الموجودة فيه والبالغ سعرها ٨ ملايين جنيه.
أكد أحمد عطية، وكيل أول وزارة السياحة، رئيس قطاع الفنادق، أن الوزارة ليست طرفا في الخلاف الذي نشب بين شركة «حياة العالمية» والمالك، وقال: «من حق المالك أن يقرر منع بيع الخمور داخل الفندق، لكن يجب أن يتم ذلك وفقا لأساليب معينة، في مقدمتها إخطار الإدارة بهذا القرار قبل صدوره بمدة كافية حتي تستطيع الشركة تكييف التزاماتها مع العملاء والنزلاء الذين تعاقدت معهم قبل صدور القرار، وإعلام النزلاء الجدد بأن هذا الفندق لا يقدم خموراً»
وأضاف عطية لـ«المصري اليوم» أن وزارة السياحة ليست معنية بأن تلزم الفنادق بتداول أو منع تداول الخمور، ولم تعقد أي اجتماعات لاتخاذ إجراءات بشأن خفض تصنيف الفندق محل الخلاف من ٥ نجوم إلي ٤ أو ٣ نجوم، إلا بعد قيام النزلاء بتقديم شكاوي ضد الفندق تفيد بأنه لم يف بالتزاماته معهم وفقا للعقد المبرم بينهم.
...............................................
أعترف بأننى هادى نوعا ما فى نقدى للتطرف الدينى ولكن عندما قرأت هذا الخبرعن هذا الشيخ أو الشخة التى تمشى على أربع القادم من بلاد الحفاة ورعاة الغنم الذى يريد تطبيق معاييرة الدينية الساقطة فلا بد من وقفة فالدولة الان كما قالها جلال امين يوماً تعيش عصر الدولة الرخوة التى أصبحت بدون سيادة ليأتى أمثال هؤلاء الرعاع وكأنة يحسب نفسة فى مكة لينسف ما تبقى من الإقتصاد المصرى المنهار أساساً ويقرر منع بيع الخمور فى جراند حياة , والغريب أن الدولة تسمح لهؤلاء بتملك فنادق ومؤسسات بهذة الضخامة ليأتوا معهم بثقافتهم و قيحهم وقذارتهم ليفرضوها على الشعب المصرى .
أقولها لكم بكل صراحة أنتم عفن الأرض
أنتم أسوأ أمة أخرجت للناس وقد وصفكم كتابكم بأن أكثركم لا تعقلون
تريدون المزيد
لماذا لا نعود للوراء قليلاً وبالتالى إلى الجذور
العرب لا يقرأون
موشى ديان
إذا سألت أى مسلم عادى فى مصر ما رأيك فى مشروعية بيع الخمور ومدى توافقها مع الصالح العام والشريعة الإسلامية أو القرع الإسلامى كما أحبذ ان اسمية دوماً سيعيد ويزيد ويقتبس ما تم حفظة من الشيخ فلان وبعض الايات المتناثرة من هنا وهناك وإجماع الفقهاء والشرع الذى كان يطبق ايام الخلافة الإسلامية
الغريب ان العرب بصفة عامة يعتمدون على الثقافة السمعية وليس الثقافة المعتمدة على البحث والقراءة كذلك لا يحب المصرى الدخول فى التفاصيل لأنها ترهقة وإذا تكلمت مع أحدهم فى إحدى الجزئيات ولم يستطع الإجابة فستجدة ينسحب داعيك بالجهل ولا مانع من تصنيفك فى خانة ما ليتم تحجيمك دوما وإطلاق عليك اى صفة لتصبح ملازمة لك كلما تكلمت فى اى موضوع ليجعلها حائط صد دوماً ليحافظ على قناعاتة الموروثة
بداية أقولها كم , حتى وفاة الرسول كان مفهوم الإجتناب هو المفهوم السائد لدى المسلمين جميعاً وهناك فرق بين الإجتناب والتحريم , راجع ايات القران التى تكلمت عن الخمر, ولم تنشأ فلسفة التحريم والحد التعزيزى إلا بعد وفاة الرسول , أى ان قرار الحد كان ذو طابع إنسانى وليس إلهى.
ثانياً أجمع جميع الفقهاء بعد ذلك على تحريم الخمر ولكن الذى تم الإختلاف علية هو صفة المشروب الذى يمكن ان نسمية خمراً وكذلك العقوبة
ومن ثمرات النخيل والأعناب
تتخذون منة سكرا ورزقا حسناً
حدد الإمام أبو حنيفة الخمر فى المشروب الذى يعمل من العنب والتمر فقط إستناداً إلى رواية أبو هريرة عن رسول الله الذى قال فيها
:
الخمر من هاتين الشجرتين وهما النخل والعنب
وما عدا ذلك فهو نبيذ وليس خمراً وبالتالى ليس محرماً
كذلك إختلف الفقهاء هل التحريم
هو للشرب أم لحالة السكر ؟
هناك أيضاً من أختلفوا مع ابى حنيفة فى صفة المسكر بل أشترطوا على وجوب التحريم شدة الشراب ودرجة الكحول والكمية المتناولة ولا يسمى القليل من الخمر الذى لا يسكر مسكراً وبالتالى المشروب الذى يسكر الكثير منة فالقليل منة حلال ومن أنصار هذة الاراء الكوفيون وعلى رأسهم أبو حنيفة , وقد عارضهم الشافعى وبن حنبل ومالك , وهكذا تجد كثيرا من الاراء المتضاربة والمختلفة والتى تؤكد إنتفاء الحق المطلق والرأى الواحد والمذهب الواحد والدين الواحد
والغريب عندما تقلب فى أوراق التاريخ ستجد ان الخمر فى الخلافة الاسلامية تحديداً منتشر وبشدة وليس كما يتناولة بعض الأفاقين فالجميع كان يشرب الخمر , ولكن الذى يفعلة شيوخ الاسلام دائماً هو التغطية على أشياء كثيرة فى التاريخ الاسلامى بالإضافة الى فلسفتهم الإنتقائية التى تغطى على العيوب وتنتقى المحاسن لترى أمامك تاريخاً ملائكياً لم ولن يحدث مطلقاً على مدار فترة الخلافة
من الخلفاء الذين يشربون الخمر مثلا تجد أمامك :
الخلفاء الامويون :
يزيد بن معاوية كان يشربها علناً
الوليد بن يزيد
عبد الملك بن مروان
الوليد بن عبد الملك
الخلفاء العباسيون :
هارون الرشيد
المنصور
الهادى
هارون الرشيد
الواثق
حتى الشعراء كانوا يتغنون بسحر الخمر ويكتبون فيها الاف من أبيات الشعر , للمزيد عن هذة التفاصيل يمكنك الرجوع لكتاب الأغانى للأصفهانى والجاحظ وستجد بة الكثير والكثير من الروايات المثيرة عن الخمر ونوادرها
هل يستطيع الان اى مغنى ان يقدم كليب عن الخمر وسحرها مثلما كان يتغنى ابو نواس وغيرة قديماً ؟
ألا يكفى ما نحن فية حتى يتم تصدير الأفكار البدوية للمصريين
أريد سؤالاً واحدا ايها الافاقون
اين هو عصر الخلافة الذهبى الملائكى
الذى تتغنون بة دوماً
وتريدون تطبيق مبادئة فى بلادنا ؟
الخمرة حرام
ReplyDeleteوده شى مش محتاج نقاش اصلاً
ولو قريت الف بوست زى ده مش حيغير فى قناعتى شىء
بس فى نفس الوقت انا لو شفتك بتشرب خمرة مش حاقولك انت بتشرب خمرة ليه
انا مؤمن تماما بالنص القراّنى ومؤمن كمان بأنك حر تعمل اللى تعمله
ومن المنطلق ده فانا بأيد قرار الراجل
لأن الفلوس فلوسه وهو حر يعمل بيها اللى يعمله , لو فيه قرار بيلزم الفندق انه يقلل عدد نجومه فى حالة الاقدام على مثل هذا الامر مفيش مشكلة , اما ان الناس تشتكى وتحاول ثنى الراجل عن قراراه فده كلام فارغ عشان الناس اصلا مش من حقها تشتكى .. اللى عايز يقعد فى الفندق بنظامه الجديد يقعد واللى مش عايز فالفنادق التانية كتيرة
يعني الحكومة تبقي شايفة السياحة بتضرب وساكتين مش بيعملوا حاجة؟
ReplyDeleteعلي النعمة أنا مش فاهم حاجة
أكيد قريت الحقيقة الغائبة لفرج فودة
عصر الخلافة الذهبي .. ببساطة مش موجود
اللي هما بيعملوه هو إنهم بيخفوا الحقيقة
بيقولوا اللي يخدم مصلحتهم ويخبوا الباقي
محدش بيديك الحقيقة كاملة
بالنسبة لموضوع الخمر
والله حرام مش حرام
اللي أعرفه إنه كله بيشرب
وبعدين ..
قليل منه يصلح المعدة
وكثير منه يصلحا أكثر
تحياتي
انت عايزهم يبيحوا دمك باين عليك
ReplyDeleteيا صديقي العزيز, اللي بيتقال دلوقتي عن التاريخ الاسلامي كله تزوير ونصب لأجل ترويج الفكر الوهابي والسلفي
الشيخ صاحب الأوتيل ده عايز يعمل شو ويدي لغيره الضوء الأخضر عشان يقولهم مصر جاهزة للغزو يا عراعير
هو أكتشف موضوع تحريم الخمرة دا مؤخرا مثلا؟
ماهو بسلامته بيبيع خمور من يوم ما اشترى الأوتيل, كانت الخمرة حلال وقتها يعني؟ طب ما كان يشتري أوتيل في بلدهم, جاي يقرف السياح عندنا ليه؟
الأوتيل دا هيبقى مستعمرة عرعرية في مصر, وأعتقد دا الهدف من القرار
انا مش حدخل في موضوع حرمانية الخمور من عدمها لكن كلامي ده موجه للاستاذ بحب السيما
ReplyDeleteممكن حضرتك تفهمني يعني ايه هي فلوسه يعمل بيها اللي هو عاوزه؟؟
و ازاي مافيش مشكلة من ان مستوى السياحة عندنا ينزل من خمس لتلات نجوم و تخيل حضرتك معايا لو كل فنادقك يا مصر حصل فيها الموضوع ده و السياحة تنضرب؟
هل حضرتك حتفرح و تقول الفلوس فلوسه ؟؟
و لا حضرتك حتفرح ان السعودي منهم يجيي هو يصرف علينا و تبان انها مساعدة من الاشقاء و لا ايه بالظبط؟؟؟
و المفجع في الموضوع ان حضرتك شايف ان الناس مش من حقها تشتكي و الحل يكون ان اللي عاوز يروح فنادق تانية، طيب ما هو لو ده حصل في الفندق ده ممكن يحصل في فنادق تانية، احنا هنا مش بنتكلم عن حالة واحدة ، احنا بنتكلم عن ما هو ات، احب اعرف راي حضرتك ايه بالظبط و نحل الموقف ازاي؟؟
كل ده و مش حرجع افكر حضرتك ان السعودية اللي الشيخ جاي منها
هي بلاد العهر و القحبنة و الفساد مستشري فيها و بالهبل يعني مش حالة او اتنين لكنهم بيخبوا كويس اوي على نفسهم و الشيخ اللي حضرتك شايف انها حريته الشخصية يبقى من انسباء الملك السعودي السابق
و ما ادراك من هم ملوك السعودية
و ممكن حضرتك لو سمحت ترد عليا في سؤال كمانو هو ان ليه الشيخ اياه مشتراش في بلده او في اي بلد تاني و ليه كمان ممنعش الخمرة و اشترط كده قبل ما يشتري الفندق مش بعد و ليه قراره ظهر فجاة و ليه هو كان ساكت طول الفترة دي؟؟
استاذة حفصة
ReplyDeleteانا ردى كان مبنى على ان الدافع اللى خلى الراجل يعمل كده هو الوازع الدينى
ماحطيتش فى دماغى موضوع نظرية المؤامرة
لأنك لو رجعت للبوست الاصلى حتلاقى هرطقة هاجم الموضوع من نفس الزاوية
بس بعد ماقريت ردك قلت اسرش على عبد العزيز ده يمكن تاريخه يوضح اللى اتعمل ده ممكن يبقى عشان الوازع الدينى عنده ولا الموضوع فعلا فيه إنة
واكتشفت ان الراجل ده كان هو المتورط فى فضيحة شيرين سيف النصر الشهيرة
بس ده برضه مش معناه ان ديه مؤامرة لان الراجل رمى ملايين وقتى فى الارض غير الملايين اللى حيخسرها بعد كده
وخصوصا برضه انه ممكن يكون اتاثر فعلا بكلام مراته السورية المتدينة اللى طلبت منه انه يعمل كده
وعامة فى الحالتين انا لسه مؤمن بالحرية الشخصية وشايف انه من حقه يعمل اللى عايز يعمله بس فى نفس الوقت شايف ان الحكومة المصرية لازم يبقى عندها منهجية واضحة وقوانين حاسمة متوافق عليها من الكل تقدر تحمى بيها البلد من مغبة ضرب السياحة وخطر نظريات المؤامرة
يا استاذ سيما
ReplyDeleteوازعه الديني ده يخليه في البيت
لانه و بكل بساطة ممكن يتغير كل كام سنة
اذن
اين الحقيقة؟؟
وازعه الديني وزه انه يمنع الخمرة ، طيب،المفروض لو هو تاب يعني او بيحاول يتوب اصلا المفروض انه يبيع الفندق و ما فيه و يترهبن بقى و يعيش في بيتهم ايا كان مكانه
ليه؟
حقولك
هل هو مثلا متاكد ان كل اللي بيخشوا الفندق عنده متجوزين و بالتالي اقامتهم مع بعض حلال و لا ينطبق عليها حكم الزنا؟؟
هل هو متاكد ان كل حاجة في الفندق ماشية اخر الاسطه و مدبوحة حسب الشريعة الاسلامية الحنفاء؟؟
و لو فرضنا ان كل ده بيتم حسب الشرع
مش السياح دول اغلبهم جاي من بلاد الكفر و الفسق و الفجور و بالتالي مصدر اموالهم حرام ؟؟
طيب يبقى اذن فين بقى وازعه الديني اللي نقح عليه النقحة السودا دي فجأة كده؟؟؟؟
لو فعلا وازعه ديني يبقى يعتزل الحياة و يا ريت يفارقها اصلا و يبيع اي مكان عمل ممكن يحمل شبهة فلوس حرام و لو عشرة في الميه
و يسيب العيش لخبازة
و لان اصلا الفندق مش ناشر اعلان مثلا بيقول هلموا الي لتسكروا و تنبذوا عقولكوا يعني
ولا ايه قولك؟؟
بحب السيما
ReplyDeleteمفيش حاجة اسمها موضوع الخمرة دة مش محتاج نقاش
لو كدة مكنش الفقهاء الاربعة اتناقشوا فيها
واكتب فيها مئات المقالات والكتب
ياما حاجات كتير كان ممنوع الإقتراب منها
او مناقشتها وبيكتشف الانسان مع مرور الزمن خطأ بعض تصوراتة
أما لما بتقولى الفلوس فلوسة وهو حر يعمل الى يعملة فدا مش مضبوط
دة عن الحاجة والدتة
عندهم فى السعودية لانة كلة ماشى بالبركة
نظام السوق الحر والموءسسات مش حرية كدة من غير ضوابط تحمى الدولة
واقتصادها
ميقدرش الشيخ دة يعمل كدة
فى فندق فى امريكا او اوروبا
ودى بلد حريات
ليية ؟؟
لانة بيلتزم بقانون البلد هناك
وميقدرش لو هو برة يهد حيطة فى شقتة
بدون موافقة البلدية
او انة يرفض دخول اى سائح لفندقة بسبب سياسى او دينى
او يمنع الخمور زى ما اتهبب وعمل
ولو عمل كدة هيتسجن وهيتسحب منة توكيل الفندق
ويروح لمستثمرين تانيين
العقل العربى مشوش
وبيغلب علية دايما الوازع العاطفى اكتر من العملى
ولو هو عندة وازع دينى يتنيل على عينة
ينسحب من ادارتة ويروح يبنيلة جامع
يتعبد فية
دى شغلانة كلها شبهات
ولا اية رايك ؟؟
فية ملحوظة تانية
مفيش فى التشريع الاسلامى كمان
اى حاجة تمنع بيع الخمور وتداولها لغير المسلمين
:)
انا مش حتكلم عن دوافع الابراهيمي لان تاريخه معروف وحكاية التدين دي مش لايقه عليه لكن حتكلم بصفة عامه يعني ايه هي الفايده الجباره اللي حتعود علي اي مجتمع متفشي فيه الكحوليات؟هو احنا مش كفايه علينا البلهارسيا و فيروس سي اللي هاريين كبد المصريين اما كمان عايزين نطينها بالكحول؟ وبعدين عمال تستشهد بأسماء دينيه و تاريخيه و انا احب اضيف ليها شخصيه تانيه وهي ابن لعمر بن الخطاب الحقيقه ما اعرفش اسمه بس انا ذكرته علشان اقول يعرف الرجال بالحق ولا يعرف الحق بالرجال و اي اسم مهما كانت قيمته في رأيي لا يضفي اي شرعيه ايا كان تحياتي
ReplyDeleteهنادى
ReplyDeleteاية دخل البلهاريسيا والتهاب الكبد بالى احنا بنتكلم فية ؟
وكمان اكيد الناس الى مرضى بالامراض دى
مستواهم ميسمحلوهومش انهم يشربوا خمور
انتى بتعملى خلط غريب بين الأمور
ومين قالك ان الشعب المصرى متفشى فية الخمور
دة شعب غلبان ومش لاقى ياكل
بن عمر بن الخطاب اسمة عبدالله
لما بتقولى انت بستشهد باسماء تاريخية
ودى مبتضفيش شرعية
انت شكلك مركزتيش فى المعنى الى عايز اوصلة
انا عايز اقولك
ان الناس زمان اختلفت فى حاجات كتير فى الشرع والحلال والحرام
مفيش حاجة اسمها الراى الواحد والإجماع
وكمان تاريخنا زمان مكنش صالح قوى زى ما فية ناس دلوقت بتنظر للفترات دى
وبتحاول ترجعنا ليها
فانتازيا
ReplyDeleteيبيحوا دمى مش اوى كدة
احنا فى مصر بردوا
:)
انا لما قريت البوست في اول مره كنت فاهمه انه بوست تحريضي لشرب الكحول لكن انت ذكرت في ردك ان الناس زمان اختلفت في حاجات كتيرفي الشرع و الحلال و الحرام و ان مفيش حاجه اسمها الرأي الواحد و الحقيقه هو كلام عظيم جدا بس انا مش مؤيده له في الموضوع ده تحديدا انت قلت ان الكحول مش منتشر في بلدنا لكن ليه؟لسبب واحد و يتيم و هو الدين اما انت تنسف الاعتقاد ده او تهزه حتكون ايه النتيجه ؟ ان لستة المشاكل اللي بيعاني منها المصريين حتزيد مشكلة جديده هي الكحول بعدين مسألة ان الفقير مش لاقي ياكل فالمدمن مش بيفكر في اكل او شرب هو بيفكر في مزاجه وبس وفيه انواع خمور رديئة و رخيصة كتير وكمان ادوية زي ادوية الكحة اللي ممكن يشتريهابدون روشته و بدون اي مسئولية قانونية علي الصيدلي رغم انها من ادوية المخدرات وعلي فكره مش غاليه ممكن سعرها يوصل لاثنين او تلاته جنيه بس يا بلاش
ReplyDeleteمش مؤيدة لية فى الموضوع دة لية
ReplyDeleteانت حرة
بس فية شيوخ كتير
اختلفوا فى الموضوع دة ودة سبب كافى
لنفى الحق المطلق
بمناسبة الخمرو الرديئة
امريكا منعت الخمور تخش بلادها فى الثلاثينات
والنتيجة اية ؟
انتشرت الخمور الرديئة ومات واتعمى بسببها ناس كثير
والمافيا الامريكية فى شيكاغو
نشأت على حس الموضوع دة وكان نشاطها الرئيسى تهريب الخمور
المغشوشة
واضطرت امريكا انها توقف المنع دة
علشان صحة مواطينيها بعد ما اتقلب الموضوع لضرر أكثر
الهيروين فى مصر انتشر فى الثمانينات
بسبب قرار وزير الداخلية
انة يقضى على التجارة دى فى مصر
وادت النتيجة لانتشار نوع اكثر فتكا وتدميرا من المخدرات العادية
الى هو الهيروين
تحجيم انتشار الممنوع هو المطلوب
وطرق دة كثير زى حالة الخمرة الى بتتقدم فى الفنادق وكازينوهات معينة
وبأسعار معينة ولسن معين
مش منعة لان عمر ما كان المنع وسيلة مجدية
ودايماً بتتقلب ضدها
اتمنى انك تكونى فهمت وجهة نظرى أكثر
ممكن تسمحولى اضيف وجهه نظر وكونى جديده عليكوا فى البلوج دا واول مره كمان اقرا للعزيز هرطقه يحتمل رايى الخطأ وهو رد على هنادى مش معنى ان تحليل الخمور فى مصر على سبيل المثال ان كل الشعب هيستجيب للقرار وتعم حاله الادمان على الكحوليات ونبقى شعب ماشى يتطوح بعيدا عن الوازع الدينى نحن لدينا عقل ما يبميز لنا الضرر من النفع وكل انسان يختلف عن الاخر بارداته وحتى الان ممكن تلاقى ناس كتير مدمنين للكحوليات رغم انه ممنوع نسبيا وكتير مدمنين على الخمور الرخيصه واقصد من نسبه المدمنينكمان ان المفروض هيكون فيه ضوابط على الموضوع دا
ReplyDelete