جائتنى دعوة من بعض الأصدقاء لحضور حفل توقيع مدونات مصرية للجيب , والتى تنشر لمجموعة من الشباب المدونين , فى مكتبة عمر بوك ستورز بوسط القاهرة
الجديد هذة المرة أنك ستجد وسطهم أحمد مهنى ولمن لا يعرف أحمد مهنى علية بقراءة تدوينتة التى أثارت الجدل هنا وهنا قبل ان يقوم بإلغائها
الجميع كان متحفز لهذا الشخص بعد موقفة المشين الذى قال أنة اعتذر عنة فى مدونتة وقال عنة البعض الاخر انة مسح تعليقات الناس الذين تحاوروا معة بأدب
بدأ الحفل الساعة السادسة والنصف بكلمة من يحيي هاشم مدير عام دار النشر فى التقديم للمجموعة القصصية , كثير من المدونين كانوا هناك , عباس العبد صاحب مدونة غواية أول من أشار إلى الموضوع وأنتشر بسببة , هانى جورج صاحب مدونة روبابيكيا , أحمد البدرى صاحب جروب لا للنقاب
فى وسط كلام يحيى هاشم تدخل د. ماجد فرج سائلاً أياة :
انتم تنشرون لمدونات محترمة وأنا أريد أن اعرف
ما هو مفهوم الاحترام لديكم
عندما تنشرون لشخص يدعى أحمد مهنى
بأفكارة التى تدعو المرأة للمكوث فى البيت
وكيف يشاهد إمرأة مغتصبة ويقول أنها مسيحية
ولا يفكر فى إنقاذها عندما مدت له يدها فى التدوينة التى نشرها فى موقعة
بعنوان عفواً سيدتى ..
أريد أن أراة و أتناقش معة ليقول لنا وجهة نظرة
بعض الهرج ساد وسط القاعة , خصوصا بعد أن طالب بعض الأشخاص أيضأ المدعو أحمد مهنى بالظهور والتحدث , أعترف انة موقف لا يحسد علية هذا الشخص , أنحنيت على أحد الأشخاص لأسئلة ... أين هذا الصعلوك , أريد أن اراة انا ايضا , أشار لى إلى شخص ضئيل البنية , صغير العمر , 22 سنة , قمحى اللون يرتدى بدلة سوداء , على وجهة علامات القلق , أستطاع بعض الأشخاص إخراجة من هذة المعمعة
وعد يحيى هاشم د. فرج بالسماح لة بالتكلم ومناقشة الموضوع هو وبعض الأشخاص المستائين أيضا بعد حفل التوقيع , الجو كان خانقا بسبب الحر , الغريب أيضا أن عدد النساء المحجبات كان كثيراً جدا اكثر من المتبرجات السافرات بالإضافة إلى الشباب الملتحى ورائحة العرق الجميلة التى تنبعث منهم حتى اننى احسست اننى فى مدرسة إسلامية توزع جوائز لحفظة القران , الأمهات أيضا كان لهم نصيب من الحضور والجلوس فى المقاعد الاولى لمشاهدة فلذات أكبادهم الأفذاذ , مسكينة والدة أحمد إن كانت موجودة هذة الليلة , فسوف تشاهدين الليلة نتيجة تربيتك لإبنك
بعد حفل التوقيع جاء أحمد مهنى ليتحدث وتكلم عن مدونتة التى اثارت الأستياء العام , وأعتذر
أريد أن أعرف ما هو مفهوم الندالة
عندما تمد لك فتاة مغتصبة يدها لك لتساعدها ولا تقوم بذلك
ولماذا تمنيت الا يكون بمسلم من قام بإغتصابها ؟
هنا أحتد النقاش وقام يحيى هاشم بتذكير د. ماجد بعدم التلفظ بألفاظ نابية وعدم الخروج عن أداب الحوار , بعد ذلك ظهر أثنان من أخوة أحمد مهنى محذرين الرجل قائلين :
تذكر انت الذى تشتمة الان يوجد بجانبة أخوتة , أحتدت نبرة الكلام , هنا قام د فرج بالإقتراب من فتاة فى العشرينيات محجبة تتابع الموقف فى هدوء سائلاً اياها :
إذا اعتدى عليك احد الاشخاص
ووجدت نفسك وحيدة فى الطريق ومددت يدك لأحد الأشخاص
ليساعدك ولم يفعل ماذا تسمية ؟
قالت الفتاة بصوت هادىء
اسمية ندلاً
هنا أخذ الحوار منحنى اخر وهو الدفاع ومحاولة التبرير وهو ما نعرفة فى أدبيات الإسلام بالتقية ,وهو ليس بغريباً على المتدينين الإسلاميين , قال أحدهم وهو كاتب فى مجلة أبناء مصر الإلكترونية , انة أعتذر وهذا يكفى , رد علية د فرج قائلا : انة لم ينشر 14 رد منى علية ومسحها جميعاً , ويجب أن اتناقش معة ؟
بصفة عامة كان منطق د. فرج قوياً ألجم الجميع , الغريب فى مستوى الحوار عدم وجود فكرة لمعنى حوار فالجميع يريد إسكاتة أو الإعتذار وهيا بنا نكمل الحفلة , لا يوجد شخص يريد النقاش
مع هذا الشخص المزعج بالنسبة لهم
لا يوجد حل سوى الإقصاء
بإسكاتة أو طردة وهذا ما حدث فعلا , أحدهم قال لة هذا ليس وقت للمحاورة فى هذة الأشياء وان هذة الحفلة للتوقيع على مدونات مصرية للجيب وليس لمناقشة تدوينة على الأنترنت ,هنا ينتهى الموضوع فى لحظة , رد د. ماجد عليهم كان منطقياً ايضا : عندما قال لهم
من حقى ان اناقش الكاتب فى أفكارة
جاء أحد الأشخاص ( أعتقد انة مدير المكتبة ) محاولا ان يعرف من هذا الشخص , قائلاً لة ,بأى حق تتكلم ومن أنت وهل انت بكاتب حتى تتكلم ؟ عندئذ رد علية د. ماجد قائلا :
أنا كمان مدون أنا ألفت 38 كتاب
أنت ألفت كام كتاب ؟
انا مشمؤلف
يبقى تسكت .....
طبعاً بعد كلمة ندلاً الذى ازعجت الشخص الندل كان لا بد لة من الإنسحاب
وعدم الرد على أسئلة ماجد فرج وترك أخوتة لإخراج باقى الفاصل
دعنى أهمس فى أذنك بشيئأً يا صغيرى
أنت ضحية لتربية إسلامية منحطة
تربية جعلتك تعتقد أنك من نسل خير أمة أخرجن للناس
وهذة الأمة الخيرة لا يمكن أن يغتصب فرد من أفرادها فتاة مسيحية مثلما تمنيت
أمة غير منتجة سوى للدين
أمة أختارت الثوابت الخطأ فخرجت من معركة الحضارة والحياة
وأصبحت تعيش على فضلات العالم الحر
أمة تختارعمرو خالد والقرضاوى من ضمن أفضل 100 شخصية مثقفة
بينما يختار الغرب المتحضر كاتبأ أو أديب أو عالم أو ناشط حقوق إنسان
أما نحن فرجل الدين
أمة تسب مراد وهبة وتتجاهل رمسيس عوض وتعتدى على نجيب محفوظ
وتقتل فرج فودة
وتهدد ماجد فرج بالطرد أمس
لأنة تكلم ...
فقط تكلم
دعونا نتوقف عن السلبية التي تحيط بنا كمفكرين و مصرين على التحرر من اخطاء الماضي
ReplyDeleteما حدث البارحة جيد جدا لانه زي القاء حجر كبير في بركة راكدة اسنه و عفنة
و ده كفيل باحداث هزات لها توابع لا نعلم مداها
المهم هو عدم التوقف عن رمي الاحجار في البركة حتى تتخلص من جراثيمها المتوغلة في قاع البركة
خالص مودتي لتدوينة اكثر من بليغة
خطيئة المثقفين هي الانخداع في الصبغة المدنية التي يلبسها بعض منظري المتأسلمين، الحرية لا تشمل المتطرف الديني و الرافض للآخر، لأنه بطبيعته لا يتوقف عند أنف الآخرين، و ليعلم هذا الذي يهدد من يناقش هذا النذل بأن اخوته حوله، أنه هو و اخوته أهون علينا من أجنحة البعوض
ReplyDeleteتحياتي و تقديري لكاتب التغطية
أؤيد الدكتور إياد في كل ما قاله
ReplyDeleteصحيح.. لما تفكر في اللي حصل للوهلة الأولى ممكن تشفق على الدكتور ماجد فرج من تواجد شخص بقيمته في هذا المكان والاحتكاك بهؤلاء الجهلاء الظلاميين. لكن لما تفكر أكتر هتقول كلنا لازم نعمل زيه.. لأن شئنا أم ابينا البلد بتضيع مننا بسبب هؤلاء. والمثقفين والمتنورين في وادي تاني خالص
يا ريتني كنت هناك.. بجد ياريتني كنت هناك. إزاي ولد زي دا يسمح له انه يكون المسؤول عن مشروع ثقافي؟ إزاي يسمح له أنه يكون الوجهة اللي بتمثل عالم المدونين بكل تنوعاته وثراءه وثقل محتواه الفكري؟؟ احنا أمام مأساة بكل المقاييس
دار النشر دي مين اللي مسؤول عنها؟ وإيه الهدف من اختيارهم المشين ده؟ إزاي أي دار نشر محترمة تنشر لواحد زي العيل الظلامي دا وتعمل منه شيخ المدونين؟
الولد مش هو اللي غلطان.. فيه مجرمين حقيقيين بيدفعوا بيه في الوجهة وبيجعلوا منه القدوة لجيل مغيب
يا ريت أي حد عنده معلومات عن دار النشر دي يمدني بيها. هي دي المصيبة الأكبر. احنا عندنا آلاف زي أحمد مهنى, ودورنا كمجتمع وكمؤسسات اننا نقومهم ونعيد بناءهم بناء سليم.. مش ناخدهم ونعمل معامل تفريخ ليهم. من هنا فدار النشر هذه تحيط بها العديد من علامات الاستفهام
تحياتي لكل من حضروا هذا الحدث ليكونوا صوت العقل في معقل من معاقل الظلام
لعنة الله علي المتطرفين امثالهم و امثالك ... لا يوافق عاقل او ادمي علي ما ذكره هذا الرجل من انحطاط اخلاقي الا ان يكون مريضا او مختل عقليا كما لا يوافقك احد بهجومك علي امة بكاملها و دين عظيم من جراء فعل شخص واحد و انت تدعين تدينك بالموضوعية و الحرية
ReplyDeleteاين موضوعيتك في كلامك كيف تأخذين بكلام رجل مثل هذا دليل اتهام لمليار شخص علي الارض و مئات الملايين الاخرين لي مر التاريخ اين عقلك الا اذا كنتي انتي شخصيا من اصحاب المرض و الاختلال العقلي
هل يمكن ان اأخذ راسبوتين او هتلر مثالا علي الحضارة و اعتبرهم سفراء لها
احلم بيوم يختفي فيه العنصريين امثالك و امثال صاحب المدونة
هو فين الإساءة الى بتتكلم عنها والإهانة
ReplyDeleteيا تافة
ما هو مفهوم الأمة فى نظرك يا جرو
مفهوم الامة الاسلامية كلمة فضفاضة
يمكن ان تتسع وتضيق حسب الحالة
:)
فالتمسكن حالياً حين يبطش بنا الغرب
والاحتلال قديما وتوسيع رقعة الأمة أيام العزة والقوة
للاسف انت لا تعرف الفرق بين مفهوم الدولة ومفهوم الامة
عقلك مشوش مثل مؤخرتك
ti
ReplyDeleteاعتقد ان اليومين دول فعلا
بقى فية مقاومة نوعاً ما بدل السلبية
العامة لدى المثقفين جميعا
تحياتى
د. أياد حرفوش
كلامك مضبوط
مينغعش نطبق نظرية الديموقراطية مع ناس مشمعترفة بيها
اصلا
فانتازيا
انا بردوا قلت نفس كلامك
فى الاول
ازاى واحد زى د ماجد
ينزل لمستوى الشباب التافة دة
بس بعد كدة أتاكدت ان الى عملة صح
تماماً لان كل واحد فعلا فينا مسئول بسلبيتة عن الى بيحصل
فى مجتمعنا
تحياتى
كنت باتمنى اكون موجوده عشان اواجه مهنى بشكل شخصي رغم انى رددت عليه كتير وحاولت اناقشه كتير فى الموضوع وكانت ردوده بتزيد الوضع سوءا وردوده سببتللي ضيق اكتر من تدوينته
ReplyDeleteاعتقد ان احمد مهنى كان فى امكانه انه يجبر الجميع على احترامه والتراجع عن موقفهم لو ببساطه اعترف انه كان ندل وانه قناعاته والافكار اللى محشوره فى دماغه افكار فاسده وانه خجلان من موقفه ومن البوست وبيتمنى ان ربنا يسامحه وبيتمنى انه يستبدل افكاره العفنه بافكار اكثر تحضر وعقلانيه وانسانيه
لو ببساطه اعتذر لكل البنات والنساء اللى وجهلهم الاهانه فى البوست
بالتأكيد الكل كان حيحترمه
لكن هو عمق مقدار السخط تجاهه بسبب ردود افعاله بعد البوست استكباره وترفعه عن الرد ثم مسحه للردود واعتذاره اللى لا يعتبر اعتذار اصلا وتبريره لموقفه وتصميمه على انه صح
كل ده كان ضده
وموقفه فى الحفل وانسحابه من المناقشه ما هو الا تدرج منطقي جداً للاحداث لان شخصيه من هذا النوع غير عاجزه عن النقاش والتفهم والاعتراف بالخطأ بالتأكيد حيكون رد الفعل الوحيد هو الانسحاب والاحتماء فى-اخوته-
باوجه تحيه احترام وتقدير للدكتور ماجد فرج وموقفه الايجابي
وتحياتي لحضرتك على الموضوع لان كل اللى حضرو الحفل وكتبو عنه تجاهلو الخوض فى المشاده اللى حصلت وكانت الاشاره الوحيده ليها على استحياء من العزيز هانى جورج
تحياتي
نسرين
ReplyDeleteهو بردوا عامل السن بيفرق
انا فؤجئت بأنة شاب صغير
22 سنة
بالإضافة للجو العام المحيط بية
خلانى أتاكد انة غلبان
ومحتاج توجية
الحقيقة مش فاهم اى حاجة
ReplyDeleteواحد كتب موقف شخصى
وبعدين اعتذر عن بعض الاخطاء الشخصية بردو اللى وردت منه احتراما للناس اللى بتقرا له - يعنى مش غصب عنه
ليه بقى الكلام الكبير ده تانى
مش قادر افهم بجد
موقف شخصي؟؟
ReplyDeleteو اعتذر عنه؟؟
حضرتك متاكد انك بتتكلم عن نفس الشخص اللي احنا بنتكلم عنه؟؟
انت شايف ان موقفه شخصي مش انحلال اخلاقي في نسيج المجتمع لما ده و عشرة غيره ميمدوش ايد المساعدة لواحدة منتهكة و مسكينة زي دي؟؟
ده مش موقف ششخصي
ده مصيبة اجتماعية
الأشكال دى كتير قوى أنا من جهتى لما بحس ان قدامى شخص من النوعية دى بناقشه و بفتح معاه موضوعات شبيهة
ReplyDeleteعن الانتقائية فى عمل الخير وازاى الواحد ممكن يدخل الجنة فى كلب سقاه
ومايدخلهاش فى انسان من دين مغاير
غالبا محدش بيقتنع علشان بيسألونى سؤال محترم :انت جبت الكلام دا منين ؟فى كتاب ايه ؟
من اسبوع جاتنى دعوة لحضور حفلة فى بيت السحيمى وعلشان انا بحب سيزر وعندى ثقة فى اختياراته كان لازم اروح
ReplyDeleteلقيت فرقة شباب بيلعبوا مزيكا كويسة وبيغنوا كلام له معنى
.الفرقة كانت بتلعب روك اند رول شكلا ومضمونا
لكن المطربة كانت بتغنى جاز
تفكرك بالمطربة اللى كانت بتطلع فى افلام الخمسينات فى افلام هوليود
ما علينا
المطربة كانت دايما تنظر على يمينها لشلة معينة كأنها بتغنى ليهم هما بس
كانوا اربع خمس شباب وبنات
وبعدين لاحظت ان فى شوية امهات قاعدين
عموما ثقافة الشلة اللى رايحة تصقف لولاد حتتهم
لدرجة انهم صقفوا لمدير الدار لما اتكلم فى بداية الحفل بحرارة
دار النشر مارست ثقافة الشلة
والمدعو احمد مهنى مارسها هو الآخر
هذا الموقف يذكرك بفريد شوقى فى فلم بداية ونهاية عندما غنى بالعافية
لكن احمد مهنى نظرا لضعف جسمه استعان بولاد حتته
دار نشر كهذه لا مستقبل لها ولا حاضر
دول بتوع سبوبة واستسهال
أنا فضلت إني محضرش
ReplyDeleteأولا لإني مش موافق علي فكرة كتاب فيه تدوينات كتير لمدونين أكتر لإني حاسس إنه هيبقي كوكتيل ميتشربش. وثانيا لإن أحمد مهنا هو أحد المسؤلين عن الكتاب.
أصل أنا دايما متوقع اللي بيحصل ومش بحب أشارك فيه عشان أنا دمي بيتحرق بسرعة.
تحياتي
احمد
ReplyDeleteدة ميعتبرش موقق شخصى طالما خرج برة الاراء والمعتقدات
ووصل للتغاضى عن إنقاذ حياة شخص كان محتاج مساعدة
ألى حصل دة مصيبة
وكان لازم وقفة علشان لو الموقف دة عدى , مع الوقت هيتحول لسلوك
عادى جداً
وهاديك مثال بسيط
بقى عادى جداً تسمع الجملة دى
ان حد يقولك هو فلان دة مسيحى بس كويس
وأكن مسيحى دى شتيمة أو وصمة عار
فكر كدة فى الى احنا وصلنالة ؟
دانتى المصرى
بردوا علشان يكون الواحد حيادى أنا مقرتهاش
بس من كلام الناس ومن تصفحها
كان باين أن مستواها الأدبى عادى
ثقافة الشلة دى ان حسيتها أوى
لما ماجد فرج بدأ يتكلم
كانوا عايزين يسكتوة بأى طريقة
Alien
كتاب فية تدوينات
متنوعة أنا مش ضدة , المهم يكون ممسوك ومحبوك كويس
كان لازم تمسح التعليق بتاعي لاني اظهرت ادبي و موضوعيتي امام همجيتك و تطرفك و يكفيني اني اظهرتك امام نفسك بما تستطيع ان تصف به نفسك فأنت افضل بارع في الشتيمة و السباب
ReplyDeleteالنصابين اليومين دول لابسين بدل و كان زمان الحرامي بيتعرف من ريحته
المتطرفين زمان كان ليهم زي معين
دلوقتي فيه متطرفين لابسين جينز و بيعملوا بلوجز علي الانترنت و واخدين التمسح في الغرب غطاء امان اما الريحة النتنة فواحدة
ههههههههههههههههههه
ReplyDeleteهرطقة
عندك كمية تعليقات مسخرة انماايه
تحف
يعني واحد داخل اول كلامه
شتيمة فيك و في امثالنا و بعد كده بيقولك لانه اظهر ادبه و موضوعيته
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
مش قادرة امسك نفسي
لا لا ده كتير يا ربنا اللي بشوفه اليومين دول
و الغريب ان المدونة دي ظهرت فجاة من شهر مايو بس و مالهاش بوستات خالص و لا حتىتعليقات في مكان تاني
يا ترى مين صاحبها الملدوغ و نفسه يبخ سمه بالشكل ده كده اوي؟؟؟
لا بس بجد موضوعيه و ادب ولا في الاحلام
هههههههههههههههههههههههههه
بالنسبة للعزيز القلب المشحون
ReplyDeleteسيبية يا حفصة يتكلم براحتة
واحد داخل يقولك لعنة الله عليك
وبعدين متضايق انى برد علية
وبذكر عورتة
:)
مين فينا الى همجى :)
واضح من كلامك أنك شخصية إنفعالية مبتفكرش قبل متكتب
ومبتركزش فى الى بتقولة
قلة أدب تانى هامسح تعليقك
احسن تغطية لموضوع احمد مهني كانت في مدونة عباس العبد اللي كتب بوست بعنوان مصر رجالتها بخير بتاريخ 3 مايو واللي اهم من البوست كمان التعليقات لأن احد المعلقين اضاف بوست مهني المحذوف وكمان فيه رد كان مهني بعته لرامز علي الايميل بتاعه ادعي فيه انه ساعد البنت لكن ماحبش يقول علشان ده يعتبر في عرفه رياء يعني مش كفاية اللي عمله لكن كمان بيحاول يستغفلنا بس ايه رامز ماسكتلوش مشكلة مهني انه بيقاوح ومش عايز يعترف بغلطه في حين ان الموضوع كان ممكن ينتهي لو بس قال انا اسف تحياتي
ReplyDeleteعزيزي هرطقه
ReplyDeleteاللي يضايق ان ناس تلاقيها بتقف و بتحي احمد مهني علي اعتبار انه من المساهمين في كتاب مدونات مصريه للجيب و لما تشوف ليه بيعملوا كده تلاقي ان اللي بيحي ده نزله تدوينه في الكتاب و المصيبه انهم بيتكلموا عن الدين طب و اللي عمله احمد مهني ده انتم موافقين عليه؟
بقينا في زمن غريب ياهرطقه
بحييك علي الموضوع الهام يارب الناس تفهم و تفكر بقه
أجندا حمرا
ReplyDeleteأحسن تعليق سمعتة فعلا عن الحالة دى
هى ثقافة الكلينكس الى اتكلم عليها
عباس العبد
كل حاجة بقت بالمشقلب دلوقت
فالواحد مبقاش يستغرب يا عزيزتى
المهم انة يحاول على قد ميقدر ميسكتش
على الى بيشوفة بيحصل كل يوم
فينك هرطقه؟
ReplyDeleteبقالك فتره مختفي
يارب تكون بخير
طمنا عليك
ازيك .. شكرا على التعليق عندي وانك لسه فاكر وردة مصر ..
ReplyDeleteالكلام اللى انت بتقولوا اتعودت عليه مبيقاش غريب ابداً .. لو كنت قلت حاجة تانية كنت قلتلك يبقي اكيد انت مش في مصر .. انا مش كافرة بربنا انا كافرة بالشعب المصري او بالشعب الذي يحيا على ارض مصر .. للاسف الجالية المصرية في مصر جالية محدودة ادعى انني واحدة منهم .. اما الباقي فغزاه معتادين جائوا لمصر من مناطق متعددة
مفيش فايدة في الحوار لازم في المرحة دى تضرب على الدماغ علشان تفوق و حكاية كل واحد منهم ما يرد ويقول علينا خنازير و كلاب باسم الدفاع عن دين وان لن يختفي في حياتنا سوف يختفي في يوم من الايام و يصبح تاريخ لان الاجيال العاقل القادمة لن تسمح باستمراره
تحياتي ليك و شكراً على الزيارة الجميلة
العزيز
ReplyDeleteHartaka،
طُلب مني المشاركة في هذا الكتاب بواسطة الاستاذه ايناس لطفي وكنت لا اعلم وقتها شيئا عن هذا الموقف "النبيل" للاستاذ احمد مهني، فلما علمت به وقرأت تبريراته المخذية واراءه عن دور المرأة التي لا تبعد كثيرا عن اراء حسن البنا طلبت حذف أي مشاركة لي قد تكون في هذا الكتاب، وحسنا انني فعلت !!!!!0
أشكرك انك نقلت لي صورة من قريب عما حدث في ذلك الحفل وقد اجدت العرض فعلا وجعلتني اعيش تلك اللحظات فعلا معايشة كاملة.
شكرا جزيلا لك واشكرك على اضافة رابط مدونتي عندك، واسمح لي أن افعل المثل.
عميق تحيتي وخالص مودتي
سعدت بتشريفك لينا
ReplyDeleteيا دكتور ضياء
وكمان دول شباب صغير
واعتقد ان مكانتك فى حاجة أقيم من كدة
يا فندم ضيف براحتك
:)
بعد إذنك نقلت الموضوع مع الإشارة للمصدر عندي
ReplyDeleteجميع الحقوق محفوظة
:))
بوجود هؤلاء صارت مصر و نصير معها في الدرك الأسفل
تحياتي
فعلا أمة منحطة يستحق مثل هؤلاء الحرق أحياء بأيدي رجال الدين كما كان يحدث في العصور الوسطس ما داموا يحبونها الي هذا الحد.
ReplyDeleteاجندا حمرا
ReplyDeleteشكرا على السؤال ؟
كنت مسافر أشوف معابد الكفرة
هههههه
فى البوست الجديد هتعرفى
:)
Amenhotep®
ReplyDeleteشكرا على
تشريفك يا فندم
انا قريت البوست اللى انت بتتكلم عنه
ReplyDeleteلاقيتة فى مجمع العمرانية
الشخص دا مش ندل ولا اى حاجه من اللى اتقالت
دا مريض
مش بتريق
لكن انا شبة واثق انه مريض فعلا
انا قريت البوست اللى انت بتتكلم عنه
ReplyDeleteلاقيتة فى مجمع العمرانية
الشخص دا مش ندل ولا اى حاجه من اللى اتقالت
دا مريض
مش بتريق
لكن انا شبة واثق انه مريض فعلا
قريت المقال السخيف بتاع .. يارب المغتصبين مايكونوش مسلمين
ReplyDeleteوكان تعليقي يعني لو طلعو مسلمين كان هيقول معلش ويصلي ركعتين ربنا يغفر لهم
ملعونين مدعي الثقافه لو كانو هيخربوا المجتمع أكتر من خرابه الحالي
الموضع جد مستفز
تحياتي للتغطيه القيمه
:) that was awesome !!
ReplyDeleteياريتنى كنت معاكو فى الندوة دى