الويل لكم ياعلماء الشريعة
فإنكم خطفتم مفتاح المعرفة
فلا أنتم دخلتم ولا تركتم الداخلين يدخلون
عيسى بن مريم
لوقا 45 11
والويل أيضاً لكم يا علماء الشريعة
فإنكم تحملون الناس أحمالاً مرهقة , وأنتم لا تمسونها بإصبع من أصابعكم
عيسى بن مريم
لوقا 46 11
أشعر أن علي أن أغسل يدي
فريدريك نيتشة
لا يوجد فرق أو إختلاف
مارتن لوثر
ولكنة دين أردت إصلاحة
محمد عبدة
الغالب الأعم من رجال الدين يؤيدون الحروب أينما حدثت رغم أنهم فى أوقات السلم يناهضون الحرب , وهم فى تأييدهم للحرب يرددون بتشدد إعتقادهم الراسخ بأن الله فى جانبهم ويمنحون التعضيد الدينى لإضطهاد الذين يعتقدون أن الذبح بالجملة أمر غير حكيم
برتراند راسل
إن رجال الدين فى جميع الأمم والعصور يطلبون الحكم ويريدون أن يكون بيدهم زمام الناس يأمرون فيهم وينهون ويحرمون عليهم ويحللون
فإذا لم يستطيعوا أن يكونوا هم أنفسهم ولاة الأمر وأرباب السلطان
ألتجأوا إلى رجال الحكم السياسى يستمدون منهم القوة
ويتخذونهم وسيلة إلى الحكم
والحكام السياسيون من الجهة الأخرى يريدون أن يكون لهم على قلوب الرعية سلطان دينى , يثبت لهم الحكم ويمكن لهم من رقاب الأمة , لذلك كانوا يزعمون أنهم ينوبون فى الحكم عن الله ...
وعلى هذا الأساس أرادت القوة السياسة من قديم الزمان أن تحدث لها فى مصر قوة دينية تؤيدها وتعاضدها فأنشأت الجامع الأزهر وأسبغت علية أسم الدين وعلى أهلة برداًْ دينياً
وما برح الأزهر منذ يومئذ ربيب السياسة والة الحكام السياسيين وسندهم
الشيخ على عبد الرازق
أعتقد أن الوقت قد طال وحانت اللحظة
لنزع ورقة التوت عن عوراتكم ومفاسدكم وخبثكم وحبك للمال والسلطان
أحذروا من الكتبة الذين يرغبون التجول بالأثواب الفضفاضة ويحبون تلقى التحيات
عيسى بن مريم
لوقا 46 20
فلتسمعها منى يا رجل الدين
عندما أراك دائما تسبح وترتل كالبغبغاء وترتدى ملابس مخالفة
للإنسان الطبيعى
وأنا لا أملك سوى نظرى وأريد الحفاظ على ما تبقى منة
فأنا عجوز الان ولا أملك شيئأً لما تبقى لى من العمر سوى القليل من الصحة
أقول لك سراً , إن زيك هذا يؤرقنى ويزعجنى
ولن يصنع منك انسانا مقدساً أو مميزاً فوق العامة
ولكنة يصنع بالنسبة لى أفاقاً منافقاً وضيعاً أحتقرة دوماً
انت تشيع الوهم بين عوام الناس بأن لك صفات أسمى من البشر العاديين
وانك وحدك من تستطيع أن تفتى بينما أنت كتلة من الأفكار البالية البلهاء
صدقنى أنت لا تستحق منى سوى البصق على وجهك
فهذا هو الإحساس الطبيعى الذى ينتابنى كلما سمعت اسمك
أقول لكم جميعاً سرا اخر ؟
يوجد ورائى الكثير من ضحايكم معى الان و يريدون هتك أسراركم
لم يطق أحدهم صبراً على الموعد المحدد لة فأنطلق
وبقية المهرطقين فى زحام و شوق للإعتراف عليكم جميعاً
بعضهم تعرفونهم
سقراط
جان دارك
هيباتيا
جون هس
الحلاج
نصر حامد ابو زيد
جيوردانو برونو
فرج فودة
سافونا رولا
أحمد صبحى منصور
مارتن لوثر
والباقى قد طواهم النسيان
ولكن هناك من سيعيد ذكراهم
أميل للإعتقد أننى لست وحدى الان
هناك شيئاً اخر قبل الرحيل , أحببت أن أذكرة لكم علكم تعقلون
إن خلفى شيئاً مهما ومقدسا بالنسبة لى ومكروها ومقيداً بالنسبة لكم ولأتباعكم
وسيضمن لى النصر يوماً ولو بعد حين
أتعرفون ما هو ؟
إنة العقل
يموت الإنسان حتماً ولكن تبقى كلمتة أبداً
هرطقة
كلمات عيسى بن مريم عليهم السلم تصلح لكل زمن و لكل رجل دين
ReplyDeleteافاق
كذاب هماز و محرف و مخرف لكلمة الحق
تحياتي لبوست مستفز زي ده و ليا عودة على ما اعتقد
صدقنى أنت لا تستحق منى سوى البصق على وجهك
ReplyDelete=======
صدقت عزيزي فهذا هو مايستحقون
بسبب نفاقهم وتقيتهم البلهاء ومحالوة الاستخفاف بعقول المسيرين من المؤمنين
ها نحن نراهم هم من يرزق بالاموال
وهم من تكون لهم الوجاهة والصدارة
لم ينفعوا احد ولا هم الذين افادوا احد
تبا لهم ولعلمهم الذي تعلموه لمسك صكوك الغفران كما هم يزعمون
مقال رائع وخصوصا تدعيمه باقوال المشاهير الذين لاياتي الباطل من بين ايدهم ولا من خلفهم :)
فتش عن رجال الدين في كل زمان ومكان
ReplyDeleteمروجي الخزعبلات ومسطحي العقول وكدابين الزفة
فعلاً كالمهرجين بملابسهم المتخلفه البلهاء
والمصيبه أنهم يسمون نفسهم علماء
فارضين نفسهم علي البسطاء
بينهم وبين الآله وسطاء
يا رب زيح عنا هذا البلاء
واكتب لنا من ما بليتنا بهم الشفاء
يا حسن لازم تضيفها للحمنتيشي بلوج بتاعك
ReplyDeleteعبارات المسيح عيسى بن مريم واقعية جدا
ReplyDeleteرجال الدين الان يأمرون بما لا يفعلون.. مستغبين الهالة المحيطة حولهم و ملابسهم للسيطرة على الاخرين
تدوينة مميزة جدا
أهو كله يدخل تحت بند هرطقة
ReplyDeleteThe Man Will Die But Not His Ideas
ReplyDeleteAce Of Base - Happy Nation -1993
"فلا أنتم دخلتم، ولا تركتم الداخلين يدخلون."
ReplyDeleteحقاً، ليست السلطة الدينية منذ أيام سدنة القمر غير أداةٍ سياسيةٍ واقتصادية للهيمنة على الرعية جسدياً وروحياً، وحماية أنظمة الحكم. الذين يُسمون (علماء) ليسوا غير شيوخ سلطان يفتون له بما شاء، ويبررون أفعاله بصكوكٍ يدعون أنها إلهية.
تحياتي...
تدوينة جميلة واكيد مش حنختلف
ReplyDeleteطالما اصبح رجل الدين هو نجم نجوم الشعب
طالما تغيبت العقول واحتاجت فتاوى وتمت المزايدة على الاخلاق والحكم بالازياء
يبقى لا نتوقع نهضة لامتنا
معلومة خارج الموضوع
تفضل زميل عمل اخوانى من حوالى ساعه بعرض وجهه نظرة فى نصر اكتوبر 73
وارجعه لقول الجنود الله اكبر