Saturday, October 31, 2009

الفرق بين الإنسان العبقرى والإنسان العادى





أليس هناك عبقرية خالصة بلا مس من الجنون

سينكا


وداعاً مصطفي محمود

4 comments:

  1. اول ما قال ان العبقرية لها علاقة بالخلق يخليك ترجع تفكر اذا كان ربنا خلق واحد عبقرى كدة فما ذنب اصحاب الذكاء العادى
    النقطة التانية هل تعتقد فعلا بوجود عبقرية تخلو من الجنون
    ام ان الجنون المصاحب للعبقرية سببه ان العبقرى يرى انه اصبح فوق العالم ولم يعد مضطر لشرح ما يفكر فيه لعامة الناس

    ReplyDelete
  2. ربما لديه حكمة في ذلك
    بس تفاوت العبقرية انا شايفة شيء كويس
    لان لو كل الناس خلقوا علي نفس المستوي من الذكاء او العبقرية مش هتحسي بيها لان احساسك بالعبقري نتيجة لمقارنتك اياه بالناس الي مستواها عادي

    لا الجنون دة اعتقد شيء فطري فيه
    والجنون دا شيء نسبي
    ربما تعتبرية انت مثلا مجنون بافكارة عندما تقارنيها بافكار راسخة او تقليدية
    يعني انت لا تستطيعين فصل تقييمك لافكار الشخص عن الافكار الرائجة والعامة
    تحياتي

    ReplyDelete
  3. إن أسوأ أنواع الغرة هي الغرة الدينيه التي خربت عقل مصطفى محمود في سنينه الأخيرة.....وهذا ماجعل هذا المفكر الكبير يختزل امكانياته العقلية وينزل بها إلى الحضيض السلفي...خسارة كبيرة أن عقل جبار زيه بدل ميبتكر ويخترع قعد يروج لافكار علقها الصدأ وكساها التراب ..... بدل ميطرح أفكار جديده تتقدم بمصر....راح جاب أفلام من

    Moody Bible Institute

    في شيكاغو وراح يدعو لفكر الوهابيين بنظام قص ولزق...يشيل الجزء التبشيري فيها.....ويقعد يوعظ عن أله الوهابيين في برنامجه الشهير "العلم والأيمان"

    ....وبدل مايبني ماكتبت أو صرح ثقافي....راح بنا صرح في المهندسين يدعو البشر إلى الكراهيه لكل ماهو أخر......

    كم مرة شفته يتحدث عن مصر وحب مصر ....كم مرة تحدث عن تاريخنا أو عن مستقبلنا....كل كلامه في فترة "التوبة" كان ترويج لافيون الدين....وبعد مكان ماركسي يؤمن أن الدين أفيون الشعوب ..أصبح يروج
    لهذا الأفيون من خلال شاشات التلفزيون...

    مصطفى محمود ماهو غير تمصير للموجة التي انتشرت في أمريكا في التمانينات المدعوة

    Televanglists

    واصبح تليداعيه .... واصبح زي جليلو جليلي .... تخلي عن المنطق واطاح بالعقل... ليرضي الكهنوت الوهابي ... وراح يبشر بالغيبيات ...

    وبينما وقف طه حسين شامخا أمام الكهنوت الأزهري معلنا سيادة العقل علي الغيب، نجد مصطفي محمود يركع أمام جبروت الكهنوت الوهابي..

    خلينا نفوق ونصحى ونشوف مين إلي معنا ومين إلي علينا...خلينا ننتبه
    لغسيل المخ أللي عشنا فيه لسنين طويله.....

    ReplyDelete
  4. رغم إعتراضي علي الكثير من افكار الرجل
    إلا انني اتوقف عند صدقه مع نفسة
    وهو ما لا يتوافر في معظم من علي الساحة

    ReplyDelete