Subscribe to:
Post Comments (Atom)
اعمال فنية - جمال - هرطقة - حرق الساحرات - كتب - دين - سياسة - جنس
الغالب الأعم من رجال الدين يؤيدون الحروب أينما حدثت رغم أنهم فى أوقات السلم يناهضون الحرب وهم فى تأييدهم للحرب يرددون بتشدد إعتقادهم الراسخ بأن الله فى جانبهم ويمنحون التعضيد الدينى لإضطهاد الذين يعتقدون أن الذبح بالجملة أمر غير حكيم
Create a MySpace Music Playlist at MixPod.com
اول ما قال ان العبقرية لها علاقة بالخلق يخليك ترجع تفكر اذا كان ربنا خلق واحد عبقرى كدة فما ذنب اصحاب الذكاء العادى
ReplyDeleteالنقطة التانية هل تعتقد فعلا بوجود عبقرية تخلو من الجنون
ام ان الجنون المصاحب للعبقرية سببه ان العبقرى يرى انه اصبح فوق العالم ولم يعد مضطر لشرح ما يفكر فيه لعامة الناس
ربما لديه حكمة في ذلك
ReplyDeleteبس تفاوت العبقرية انا شايفة شيء كويس
لان لو كل الناس خلقوا علي نفس المستوي من الذكاء او العبقرية مش هتحسي بيها لان احساسك بالعبقري نتيجة لمقارنتك اياه بالناس الي مستواها عادي
لا الجنون دة اعتقد شيء فطري فيه
والجنون دا شيء نسبي
ربما تعتبرية انت مثلا مجنون بافكارة عندما تقارنيها بافكار راسخة او تقليدية
يعني انت لا تستطيعين فصل تقييمك لافكار الشخص عن الافكار الرائجة والعامة
تحياتي
إن أسوأ أنواع الغرة هي الغرة الدينيه التي خربت عقل مصطفى محمود في سنينه الأخيرة.....وهذا ماجعل هذا المفكر الكبير يختزل امكانياته العقلية وينزل بها إلى الحضيض السلفي...خسارة كبيرة أن عقل جبار زيه بدل ميبتكر ويخترع قعد يروج لافكار علقها الصدأ وكساها التراب ..... بدل ميطرح أفكار جديده تتقدم بمصر....راح جاب أفلام من
ReplyDeleteMoody Bible Institute
في شيكاغو وراح يدعو لفكر الوهابيين بنظام قص ولزق...يشيل الجزء التبشيري فيها.....ويقعد يوعظ عن أله الوهابيين في برنامجه الشهير "العلم والأيمان"
....وبدل مايبني ماكتبت أو صرح ثقافي....راح بنا صرح في المهندسين يدعو البشر إلى الكراهيه لكل ماهو أخر......
كم مرة شفته يتحدث عن مصر وحب مصر ....كم مرة تحدث عن تاريخنا أو عن مستقبلنا....كل كلامه في فترة "التوبة" كان ترويج لافيون الدين....وبعد مكان ماركسي يؤمن أن الدين أفيون الشعوب ..أصبح يروج
لهذا الأفيون من خلال شاشات التلفزيون...
مصطفى محمود ماهو غير تمصير للموجة التي انتشرت في أمريكا في التمانينات المدعوة
Televanglists
واصبح تليداعيه .... واصبح زي جليلو جليلي .... تخلي عن المنطق واطاح بالعقل... ليرضي الكهنوت الوهابي ... وراح يبشر بالغيبيات ...
وبينما وقف طه حسين شامخا أمام الكهنوت الأزهري معلنا سيادة العقل علي الغيب، نجد مصطفي محمود يركع أمام جبروت الكهنوت الوهابي..
خلينا نفوق ونصحى ونشوف مين إلي معنا ومين إلي علينا...خلينا ننتبه
لغسيل المخ أللي عشنا فيه لسنين طويله.....
رغم إعتراضي علي الكثير من افكار الرجل
ReplyDeleteإلا انني اتوقف عند صدقه مع نفسة
وهو ما لا يتوافر في معظم من علي الساحة