ليس هناك أي منطق في تعمد الإستهزاء بالرأي العام , فسيظل ذلك ايضاً واقعاً تحت سيطرته
وإن كان بطريقة مقلوبة , ولكن اللامبالاه الصادقة بالرأي العام تعد مصدر قوة وسعادة معاً
والجماعة المكونة من رجال ونساء لا ينحنون كثيراً للأمور التقليدية
تعد جماعة أكثر تشويقاً من جماعة يسلك كل أفرادها نفس السلوك
برتراند راسل - إنتصار السعادة
برتراند راسل
ReplyDeleteفيلسوفي وعالم الرياضيات المفضل لي دائما
لكن جماعة مكونة من رجال ونساء لا ينحنون كثيرا في عصرنا الحالي وبالأفكار القابعة داخل عقول عدد كبير من العامة ستجدهم مضطهدين اجتماعيا
ويعانون في حياتهم من مضايقات كثيرة
وإن كان هذا يؤكد إنهم أكثر تشويقا من جماعة يسلك كل افرادها نفس السلوك
:)
حلوة قوى ...حلوة بجد
ReplyDeletemsmo
ReplyDeleteحسب الطبقة الي بينتموا ليها
المضايقات دي هتثبت قوة اراؤهم
وهتزيدهم اصرارهم
اخر ايام الخريف
thanks
بالامس تسلط انت الضوء على رسل واللامبالاة بالرأى العام بعدها اقرأ كتاب الفنان حامد سعيد "المعنى الثقافى للثورة" لتحدث داخلى ثورة اخشى عواقبها وقد عزمت فعلا على التنفيذ قريبا جدا. لا مبررات بعد اليوم لكى استمر فى الخوف و العبودية لا مبرر لحياة ضمن قطيع لا أؤمن به !
ReplyDeletelets play it WILD !
مرحبا
ReplyDeleteالتفكير يحتاج إلى شجاعة طرح الاسئله .. والاقتناع يكسب اصحابه قوة فيها الكثير من الشموخ والتميز خصوصا لو كان الأختلاف بحجم قارة ..
تحيتي
ما أروع كلماته وما أعمقها
ReplyDeleteويا لبساطتها واسترسالها.
للأسف فإن آفة المختلفون عن السواد هو حب الظهور بالاختلاف
حتى لا تفرق إن كان مقتنع بأمر اختلافه أم اختلف حبا فى التباين والظهور.
حياه
ReplyDeleteمع اصراري
شكراً لوجودكم
وتعليقكم الجميل
تحياتي